خدمات زراعة الشعر والرعاية الصحية الدولية
  • 905359736215+
   EN | TR | AR

Number 1 Hair Clinic

In Europe

Aways By Your Side!

24/7 Non-Stop Service

12 Years Experience

Perfect Service

علاج المنطقة المانحة!

علاج المنطقة المانحة!

في الأونة الأخيرة، أصبح معظم الأشخاص يلجؤون إلى عمليات زراعة الشعر، حيث أعتبرها البعض في مقدمة الإجراءات التجميلية والأكثر شيوعاً وإستخدماً في شتى أنحاء العالم، ويبرر أصحاب هذا الاعتقاد، أن جمال وقوة وكثافة الشعر تعتبر من أبرز مقومات جمال الإنسان سواء كان في حياته الاجتماعية أو العملية، ولأهمية هذا الإجراء هناك مئات آلاف المقالات التي تتحدث عن زراعة الشعر، ولكن القليل من يتحدث عن جزئية ضرورية ومهمة في نجاح هذه العملية وهي المناطق المانحة، وعليه سنتحدث خلال هذا المقال عن علاج المنطقة المانحة.

جمال الشعر وقوته وكثافته يمنح ثقة الشخص بنفسه، كما يعطي كثير من الفرص في العلاقات الاجتماعية، ولكن تبقى المخاوف تراود الأشخاص بعد إجراء العملية، مثل الأعراض الجانبية المحتمل حدوثها للمنطقة المانحة، وما هي الطرق الطبية الصحيحة للتعامل مع المناطق المانحة بعد العملية، لتجنب حدوث أي أعراض جانبية.

ففي بداية الأمر، وقبل الإجابة عن كيفية علاج المنطقة المانحة، يجب عليك التعرف ماذا نقصد بها، وهل لديها أهمية في نجاح هذا الإجراء التجميلي العلاجي، حيث تشير دراسة طبية حديثة أن ما نسبته 70% من نجاح هذه العملية يعتمد على المنطقة المانحة، إذ أن التعامل معها يتطلب مهارة وكفاءة عالية من قبل الطبيب الجراح.

المنطقة المانحة!:

هي الجزء الواقع في مؤخرة الرأس بين الجانبين والأذنين، ويعود سبب أهميتها هو كثافة الشعر فيها وقدرتها الكبيرة الفعالة على نمو بصيلة الشعر بصورة سريعة وقوية، ناهيك أنها تحتوي على عدد كبير من بصيلات الشعر الكبيرة والقوية، وتصنف كذلك الجزء الأقوى الذي من النادر أن يتعرض للصلع أو التساقط، وأنها تمنح الطبيب البصيلات الجيدة المرغوبة بها في عملية زراعة الشعر بالمناطق المتضررة.

علاج المنطقة المانحة:

READ  زراعة اللحية في دبي

يؤكد أطباء متخصصين في مشفى كلينك إكسبرت، أن علاج المنطقة المانحة واحدة من أهم مرتكزات عملية زراعة الشعر سواء كانت بالطرق الجراحية أو غير الجراحية، وعلاج تلك المنطقة لا يأتي بصورة فورية ومباشرة بعد العملية ولكن يبدأ بعد مرور 14 يوم كحد أدني، وعليه هناك بعض الأعراض والعلامات البسيطة التي تظهر بعد العملية، إليك عزيزي القارئ أهمها وأفضل التعليمات الطبية العلاجية لها.

أولاً: الشعور المستمر في الحكة بمحيط المنطقة المانحة، وهذا أمراً طبيعياً بعد قيام الطبيب الجراح باستئصال و اقتطاف البصيلات، وكردة فعل للجلد حدوث أي جرح أو شق في فروة الرأس.

ثانياً: ظهور بعض الاحمرار والانتفاخ البسيط ، ويعود ذلك بسبب لجوء الأطباء في هذا الإجراء التجميلي لإستخدام حقن التخدير الموضعي أو الكلي “حسب الحالة” وتلك العلامات تتلاشى بعد عدة أيام من إجراء هذه العملية التجميلية، وهذا الأثر يمكن علاجه باللجوء إلى مشفى مجهز بأحدث الأدوات والتقنيات التكنولوجية المستخدمة في هذا الإجراء، والتي تساعد على تقليل حدوث احمرار المنطقة .

رابعاً: شعور المريض ببعض الالآم ستزول بصورة سريعة، وذلك بعدما يصف طبيبه الخاص تناول المسكنات والأدوية والعقاقير، وهنا يتوجب على الفريق الطبي المباشر مراقبة الحالة والعناية بها طيلة فترة النقاهة.

خامساً: ظهور بعض القشور والتجلطات الدموية الخفيفة الخارجية، وبالتأكيد أن تلك العلامات خارجية وليست داخلية، وفي حال كانت داخلية يجب عليك مراجعة الطبيب فوراً.

وبحسب خبراء التجميل والمتخصصين في مجال زراعة الشعر بمشفى كلينك إكسبرت، فإن الإجابة عن سؤال، كيفية علاج المنطقة المانحة!، تكمن في التزام المريض بكافة التعليمات والعقاقير الطبية، وأن مدة الشفاء الكاملة لتلك المنطقة والجزء الأهم من العملية يستغرق ما يقارب الأسبوعين، ولكن أيضاً تلك المدة تختلف من شخص لأخر حسب طبيعة وحساسية جلده.

READ  زراعة الشعر.. فوائدها وتكلفتها!

اترك تعليقاً

Your email address will not be published.

You may use these <abbr title="HyperText Markup Language">HTML</abbr> tags and attributes: <a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

*

مرحبًا ، كيف يمكننا مساعدتك؟